اوركيدا الرتبة :
الدوله : عدد المساهمات : 179 نقاط : 281 السٌّمعَة : 6
| موضوع: إختبار القدرات الإسلامية بوفاة الأخ مايكل جاكسون الثلاثاء يوليو 14, 2009 5:19 pm | |
| المصدر: نقلاً عن مجلة الشباب اليوم الإلكترونية .. كتبه / جابر مدخلي
و افترضنا أنه أسلم فعلينا قراءة التالي
[في المرات القادمة لا أملك ما أقوله لعموم المسلمين إلا أن: اهتموا بألفاظكم ولا تجعلوها صوتاً شرساً، وعبارات ناقمة على الآخرين بغير وجه حق وبدون علمٍ مثبت! فإن الأسرار الخفية لا تتكشفُ لنا، نحن لا يمكنُ أن نصل إليها. ... فما وردَ في جميع الأنباء والأخبار أنّ أخانا(مايكل جاكسون) رحمه الله أسلم.. وليس من الواجب عليه بعد إسلامه أن يؤديّ الصلاة علناً في مزرعته الكبرى قبل بيعها وليس على الإعلام أن ينقل له صلاة كما يحدثُ في نقل صلاة العشاء بثاً على الهواء مباشرة في الحرمين الشريفين.. فهو فردٌ والصلاة بالحرمين جماعة ولم يلزمه الإسلام أن يظهَر للناس في ساحة من ساحات العروض الكبرى للمسلمين الكِبار لكي يخبر الذين عبروا على هذا النقل الصحفي وشتموه وسبّوه وعاقبوه على ذنوبه وحاسبوه قبل يوم الحساب! وأدخلوه النار في الدنيا!، فهو ليسَ بحاجة إلى أن يصلي علناً فقد علّمه الإسلام أن الرياء ليس من الدين وإن يكُ من الواجب عليه أن يدعوَ معجبيه إلى الإسلام بطرائقه إلا أنّه لم يك يملك من حريّته في أيامه الأخيرة سوى أسراره الخفية -التي قتلته- وخططه المبطنة في أن يقيم ماعدده خمسون حفلة بلندن وما بعدها.. فباعتقادي الخفي كمسلمٍ شاركه للتو(مايكل جاكسون) هذا الاسم ووّحده معه أنه أراد من هذه الحفلات أن تدرَّ عليه مالاً وافراً ليهبه في أعمال خيرية تنفعه بعد موته -وإن كان جمع المال على طريقته غير مشروع- ربما أراد أن يسلبَ الغير مسلمين أموالهم ليهبها للمسلمين تماماً كما نفعل نحن المسلمين عندما نبتاع المنتجات الإسرائلية"اليهودية" المغلّفة"المبطّنة" بصناعات أخرى ونرتديها أو نستخدمها لتتحول أموالنا المسلمة إلى يهودية ونكون نحن سبباً في كفر أموالنا وسببًا في دعم التسلّح الإسرائيلي"اليهودي" ضد إخواننا بفلسطين هو أيضاً حتى العملة الأوروبية أرادَ أن يدخلها في الإسلام ولم يكفه إسلامه فقط.. فعلينا خلال الأيام المقبلة أن نتلمّس في عباراتنا ما يدفع بالآخرين لمعرفة كيف نتعامل مع حديثي الإسلام لا كيفَ نشرّح جثّةً هامدَةً عندما علم متابعوها بإسلامها وتكشّفت حقائق هذا الإسلام جذبت إلينا عدد لا بأس به ليصبحوا إخواننا بعدَ أن كانت بيننا وبينهم عداوة. إذن بالأيام المقبلة من العمر علينا أن نتحمّس ونتكاتف لمثل هذه الأخبار ولو كانت إشاعات؛ لكي نخبر الآخرين عن أساليبنا وليس عن نقمتنا وكراهيتنا لتصرّفات تلك الأمم فحوار الأديان مشروع إسلامي"سعودي" ما زالَ في السماء يرفرف أخضراً ولم تتيبّس أفكاره بعد.
إنني لأستغرب من الردود التي تفوّهت بها الأقلام والشفاه الإسلامية الفوضوية!. كيف يصدر من هذه القمم الشاهقة في الثقافة والاطلاع على أفكار الأمم الأخرى مثلَ هذا الذبح اللفظي في تشريح جثّة الثقافة الإسلامية في التخاطب وتلقي الأنباء؟ كيف وصاهم الدين بقوله : ( قل خيراً أو اصمت) ومع هذا نشاهد مظاهرةً علنية وشتائم سريّة و سباحة عارية في نهر الأفكار السلبية البائسة؟ لماذا نتركُ البحار الصافية والأنهار البيضاء ونرجع للسباحة في (الترعة السلطوحية)؟ لماذا علينا أن نشتم الآخرين دون أن نعلم بخبايا استحقاقهم من عدمه لهكذا سباب ولعان؟ لماذا لا نُشعِر الأمم كلها أنَّ مرجعية الجميع إلى هذا الدين وهذه الطمأنينة الإلهية التي غرسها الله في صدورنا المؤمنة؟ لماذا دائما نحن نتتبع النقمة ونمتلئ بالكثير من الغلظة والقسوة ولا نستفيد من الفرص للتعريف بديننا الحنيف؟ لماذا لا نلين وتصبح عجائن الرحمة بأيادينا وأقلامنا ونكسب بها القلوب بدلَ أن نحرقَ بها الصورة المشوهة أصلاً لنا كمسلمين؟ هل الدين الذي لدينا استطاع حتى الآن أن يقدّم لنا هذه الألفاظ والشتائم فقط؟، أم نحن من وضعها في وجوه الذين يتدارسون وسائل العبور إليه بأنَّ ألفاظنا المستخدمة فيه شتماً وسِباباً وشارع فوضوي مفتوح؟ هل الدين أم أتباع هذا الدين هم من استلذَّ بهذه العبارات المغلوطة والفاضحة؟ هل لدينا أرصدة جديدة من الشتائم لنضيفها فنبلع درجة تبلّد الإحساس ويتضاعف رصيد هذا الجهل الذي نمارسه كل يوم؟ لماذا لا نتحدث مع الآخرين بصمت حين ينعدمُ كلامنا الجميل تنفيذاً لقول رسولنا الكريم...؟ هل من المحتّم علينا أن نعلّق على كل شيء يلفت انتباهنا؟ وهل من الضروري أن نعبّر عن الأشياء كما نحس ونشعر بها مباشرة؟
أخيراً أتمنى لعموم الإخوة المسلمين في بقاعِ الأرض قاموسا"لفظيا" طاهرا كطهارة دينهم في المستقبل القادم، وأتمنى للأخ(مايكل جاكسون) إن كانَ حقّاً كما قيل: أنه أسلم وحسن إسلامه حياة برزخية سعيدة، وأتمنى له الرحمة والجنة العليا وأن ينفعَ بوفاته الأمة.
وألفتُ عموم المسلمين أيضاً: بأنه إن كذب علينا الإعلام كعادته وصارحنا بشيء يخدم مصالحه الغيبية فليسَ على هذه الروح التي غابت بما تخفيه في روحها من أسرار إلا أن أقول لها: إنَّ الله أرحمُ بعباده من عباده ...
| |
|
S.o.S الرتبة :
الدوله : عدد المساهمات : 347 نقاط : 614 السٌّمعَة : 4 الموقع : ولكم باك [ فيس بوك ]
| موضوع: رد: إختبار القدرات الإسلامية بوفاة الأخ مايكل جاكسون الأربعاء يوليو 15, 2009 12:07 am | |
| مات من أثر الإدمان على الأدوية المسكنة وكان يحضر لحفل صاخب في لندن وتوجد تسجلات حية (للبروفات)
أظن أن ابن ملك البحرين روج لكذبة إسلام مايكل جاكسن لكي يبرر استضافته لهذا المسخ وإنفاق الكثير من الأموال عليه وخصوصاً بعد ظهور فضائحه المشينة مع الأطفال
هل نطق مايكل جاكسن بالشهادتين وهل صلى وأخرج الزكاة وصام رمضان وحج لبيت الله الحرام؟
الرجاء التفكير في السؤال السابق قبل الحكم بإسلام أي شخص
هذا يذكرني بكذبة إسلام الملاكم مايك تايسون مغتصب النساء من قبل؟
أصبح ينسب للإسلام الموقودة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع ولا حول ولا قوة إلا بالله
أما بخصوص أمة الإسلام المنظمة التي تضم السود الإمريكيين فقط فهي ليست من الإسلام في شيء
بل هي متورطة في قتل المسلمين الصادقين كالحاج مالكم إكس
وهي منظمة عنصرية تخدم السود في أمريكا بغض النظر عن دينهم وتعتقد بأنه لا يدخل الجنة إلا السود!!!
لذلك فإنها وقفت تساند كلاً من مايك تايسون ومايكل جاكسون في صراعهما مع القضاء الأمريكي بسبب جرائمهما
| |
|
ROO7Y FDAAK الرتبة
الدوله : عدد المساهمات : 2677 نقاط : 1774 السٌّمعَة : 15 الموقع : راحة البال ؛؛؛
| موضوع: رد: إختبار القدرات الإسلامية بوفاة الأخ مايكل جاكسون الأربعاء يوليو 15, 2009 3:13 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
البداية تكون من العنوان _ وافترضنا أنه أسلم فعلينا قراءة التالي _ إذا هي افتراضات
الغريب في الامر ان العلامة الشيخ عبدالله بن جبرين رحمة الله لم نجد له ذلك الاعلام
المكثف !!! اخذتنا العالمية نحو وفاة مايكل ووصلنا مد ذلك الخبر مما ادخلنا في
شك اسلامه من عدمه وهذا يعود الى اصاحب الاقلام والفكر الذين يستندون الى
مشروع حوار الاديان ,,, احبتي الكرام قد ذاع في الموضوع قول _ الاخ _
مايكل جاكسون والغريب في الامر اننا صنفنا العالميين باخوة لنا بالاسلام
ونحن نعلم ان الاسلام في عزة وغنى عن منهم مثل مايكل ولن يضيف على الدين
شيء بل الاسلام من يضيف له وينتشله مما هو عليه ويعرفه بالحياة الحقيقية ,,,
ان مايربطنا بمثل هولاء هي معاني الانسانية والعرق البشري لا اكثر
اعتقد بان كاتب الموضوع الاصلي كتب المقالة في وقتين مختلفين الوقت الاول
عندما اراد ان يوصل مبدأ اظهار حسن الاسلام في التعامل مع من يسلم من الغرب
واما الوقت الاخر فقد غيب عقله عن حقيقة فنانه الذي يفخر به ويتمنى ان يكون
له اخاً ومايرصد له في ثنايا اسطره من محبة وتقريب ,,,
ولكن مغيبات العقل كثيره ...!!! فقد تكون صادفة الوقت الثاني للكتابة ...
اود ان اذكر وجهة نظري من حيث وفاة الفنان وهي لا ينبغي ان يلعن او نقول
رحمة الله عليه فلا يوجد شاهد يجزم باسلامه فهذا الامر في علم الغيب ...
سيدتي الفاضلة اوركيدا ::: انتقاء طرحك كان في غاية الثراء لك منا كلمات
شكر لاتحصى .:".:".:" تقبلي خالص الاحترام
تم تثبيت الموضوع
| |
|