لليــل رب ينــآآآدي

لـ الليّل ربٌ ينادِيْ ! | ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَة )

- للّيل ربٌ ينَادِي - !

عقب ضَجيج الحيَاة المُستمر .

نطرق الأبوَاب جمِيعا وتعرقلنا أقدَار الحيَاة - أيضا .
نستمرّ فِ الطرق بيْن كل طبقَات البَشر : الأوليَاء والملُوك ، الأصدقَاء والصّحاب .. نتفَانى خلف أسوارهم البَشريّة ؛ خلف أبوَابهم الخَشبيّة
ننتظر استجَابات بشريّة تمنحنَا بطَاقات فرح للحيَاة ، نجهَل انّ تلك الأبوابْ مَ هي الا خيبَات بشريّة " وننتظرهَا بشغف "
نجهل أن : " لليل ربّ ينَادِي " ؛يشتَاق |
يغَار ينتظر ايدٍ بيضَاء
ايدٍ لا تثق الّا بسوَاه ؛ أيد تُرفع فلا تنخفض صِفرَا
يريدنَا لَهُ ؛ بخيبَاتنَا بسوَادنَا بذنُوبنَا بكلّ أوجَاعنا ؛ يفرَح بنَا كَ مذنبِين أكثر من صَالحين
يريد لنَا جوفًا خاليًا إلا من حبّه ؛ يريدُ له طَاعة ف يهدينَا سُلَاسل الفَرح الممتدّة
يريدُ أن نتفَانى بكاءً لجنّة سمَاء .
هو فَقط يريدنَا ليحيينَا حيَاةً بيضَاء وَ | أكثَر
هو الله - ربّي وحبِيبي ومنَاي وسَلوَاي
هو الله : حينمَا تتهَافت عليّ كلّ الْأوجَاع البشريّة أجده ينتظرنِي
يرسل لِي رسَائل الآلام علّي أعود لهُ بَاغيَة حبّه
فَ أرسل لهُ سهمًا فِ ليلَة سودَاء لايخطئ سهمِي ويستجِيب
يهبط حتّى قُربِي هنَاك أجده فِ سماء سَابعة ؛ ينتظر دُعَايْ

+ قومُوا ليلَكم .. فَ اللهُ ينَادِي
فنحن بـ / آجآآزة نستغل وقتنا لو لـ / ثواني نصلي فيّها

منقول ..!!

؛

الله يجزآآك كل خير ..
كـــلآآم سسليم .. دام اننا بإجأأزه .. فنسستغل الثلث الاخير ..
مو شرط نطلب ونرريد .. ع الاقل صصلي صلاة كلها شكر لله وحمد له ..

يعطيك العافيــه .. عزيزتي ..|

يخليك ربي

مشكوره

جميل جدا !

فسهام الليل لاتخطأ ..

موضوع اكثر من رائع

وان شاء الله بميزان حسناتك

شكرا لك ِ